دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 53 بتاريخ الجمعة 09 فبراير 2024, 13:21
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
IKRAM | ||||
AlgeriaB10 | ||||
AMIRA | ||||
رغد | ||||
مرجانة الجنة | ||||
غصن البان | ||||
fatma lyle | ||||
الشهاب المضيىء | ||||
Admin | ||||
faycel |
مرحبا
اسئلة الساعة...
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اسئلة الساعة...
اسئلة الساعة
الهجوم الإسرائيلى على قافلة الحرية التى حاولت الوصول إلى غزة يستدعى قائمة طويلة من الأسئلة، هذه بعض منها:
هل كان يمكن أن تقدم إسرائيل على جريمة بتلك البشاعة فى المياه الدولية، دون موافقة أو ضوء أخضر من الولايات المتحدة الأمريكية؟
هل كانت ستلجأ إلى قتل وأسر الناشطين المتضامنين مع غزة، الساعين إلى كسر الحصار المفروض عليها، إذا استشعرت أن ارتكابها لتلك الجريمة يمكن أن يؤثر على علاقاتها مع أصدقائها «المعتدلين» فى العالم العربى؟
هل كانت ستعلنها حربا على النشطاء القادمين من 40 دولة حول العالم، متحدِّين بذلك القوانين والأعراف الدولية خصوصا تلك التى تنظم استخدام المياه الدولية، لو خطر لها أنها يمكن أن تحاسب جنائيا أو دوليا على ما اقترفته؟
هل بوسعنا أن نقول إن من بين الأخطاء الجسيمة التى ارتكبتها إسرائيل أنها تعاملت مع نشطاء الحملة الدولية بمن فيهم الغربيون، بمثل ما تعامل به العرب، غير مدركة أن دم الغربيين أغلى من دم العرب، وأن للأولين كرامة يعتزون بها بخلاف الأخيرين؟
هل يمكن أن نعتبر أن قرار الرئيس مبارك فتح معبر رفح بمثابة استجابة لمطالب القاهرة والمجتمع الدولى بضرورة رفع الحصار عن غزة؟ وإذا كانت مصر بصدد تصحيح هادئ للأخطاء التى ارتكبتها، فهل ستتقدم إلى الأمام خطوة أخرى، وتطلق سراح عناصر المقاومة الفلسطينيين الذين تعتقلهم بمن فيهم الخمسة عشر عنصرا من أعضاء حركة الجهاد الإسلامى الذين ألقى القبض عليهم فى طريق عودتهم من دمشق والسعودية؟
بماذا تفسر أن أبصار العالم العربى تعلقت بكلام رئيس الوزراء التركى رجب أردوغان ووزير خارجيته أحمد داود أوغلو، ولم يأبه أحد أو يعلق أملا على الاجتماع الطارئ لمجلس جامعة الدول العربية؟
كيف نفهم كلام السيد عمرو موسى أمين الجامعة العربية الذى أعلنه فى الدوحة يوم وقوع الجريمة، وقال فيه إنه لا أمل فى إقامة سلام مع إسرائيل، ومع ذلك فإن الجامعة العربية أيدت ذهاب الفلسطينيين لمفاوضات غير مباشرة مع ممثليها، علما بأنه هو من قال سابقا أن عملية السلام ماتت؟
بماذا تفسر إحجام الدول العربية على سحب المبادرة التى أطلقتها قمة بيروت، رغم إعلان العاهل السعودى وغيره من القادة العرب أنها لن تبقى طويلا على الطاولة، وهل يعنى السكوت العربى أن القادة أدركوا أنه لم تعد هناك طاولة أصلا؟
بماذا تفسر أن تركيا اتخدت عدة اجراءات تحذيرية وعقابية إزاء إسرائيل، كما طالبت باعتذارها وبمحاسبة المسئولين عن ارتكاب الجريمة، فى حين أن القادة العرب اكتفوا بالإدانات، ولم يتخذوا أى إجراء بحق علاقات ومصالح إسرائىل؟
كيف تقرأ واقعة رفع الأعلام التركية فى المظاهرات التى عمت العالم العربى، من الجزائر ونواكشوط إلى اليمن والسودان دون أن نرى علما واحدا «للشقيقة الكبرى» مصر؟
هل أصاب الرئيس مبارك أو أخطأ حين ألقى فى نفس يوم وقوع الجريمة كلمة أمام قمة أفريقيا ــ فرنسا، تجاهل فيها الموضوع ولم يشر إليه، واكتفى بالبيان الذى أصدرته رئاسة الجمهورية بخصوصه؟
بماذا تفسر أن رئيس الوزراء التركى وصف الغارة بأنها «عمل دنىء وجريمة إرهاب دولة» وأن الرئيس البرازيلى اعتبر ما أقدمت عليه إسرائيل بأنه «مجزرة شنيعة» فى حين أن البيان الرئاسى المصرى وصف ما جرى بأنه «استخدام مفرط وغير مبرر للقوة»؟
ما الحكمة فى الزج بالانقسام الفلسطينى فى البيان الرئاسى المصرى وهل تعد الإشارة إلى أن المصالحة الفلسطينية هى الطريق لرفع الحصار بمثابة محاولة من مصر لغسل أيديها من الاشتراك فى الحصار، ومن ثم إلقاء الكرة فى مرمى الانقسام الفلسطينى؟
هل صحيح أن غاية ما تملكه مصر أن تستدعى السفير الإسرائيلى إلى وزارة الخارجية لتبلغه احتجاجها؟ وهل صحيح ما نقلته الصحف الإسرائيلية من أن مصر «تفهمت» الموقف الإسرائيلى؟
حين تجاهل التليفزيون المصرى أصداء الجريمة الإسرائيلية يوم الثلاثاء، وانشغل طوال اليوم بمتابعة التصويت لانتخابات مجلس الشورى فى أنحاء البلاد، هل كان ذلك قرينة عملية على تطبيق شعار «مصر أولا»؟
هذه ليست كلها أسئلة للاستفهام، ولكن بعضها للاستنكار والاستهجان، وإجابات بعضها معروفة ومشهورة، والبعض الآخر إجاباته محيرة أو مخزية، وهى من جانبى نوع من الفضفضة التى لجأت إليها، بعدما صار فى الفم ماء كثير وامتلأ القلب بهم يفوق القدرة على الاحتمال.
الهجوم الإسرائيلى على قافلة الحرية التى حاولت الوصول إلى غزة يستدعى قائمة طويلة من الأسئلة، هذه بعض منها:
هل كان يمكن أن تقدم إسرائيل على جريمة بتلك البشاعة فى المياه الدولية، دون موافقة أو ضوء أخضر من الولايات المتحدة الأمريكية؟
هل كانت ستلجأ إلى قتل وأسر الناشطين المتضامنين مع غزة، الساعين إلى كسر الحصار المفروض عليها، إذا استشعرت أن ارتكابها لتلك الجريمة يمكن أن يؤثر على علاقاتها مع أصدقائها «المعتدلين» فى العالم العربى؟
هل كانت ستعلنها حربا على النشطاء القادمين من 40 دولة حول العالم، متحدِّين بذلك القوانين والأعراف الدولية خصوصا تلك التى تنظم استخدام المياه الدولية، لو خطر لها أنها يمكن أن تحاسب جنائيا أو دوليا على ما اقترفته؟
هل بوسعنا أن نقول إن من بين الأخطاء الجسيمة التى ارتكبتها إسرائيل أنها تعاملت مع نشطاء الحملة الدولية بمن فيهم الغربيون، بمثل ما تعامل به العرب، غير مدركة أن دم الغربيين أغلى من دم العرب، وأن للأولين كرامة يعتزون بها بخلاف الأخيرين؟
هل يمكن أن نعتبر أن قرار الرئيس مبارك فتح معبر رفح بمثابة استجابة لمطالب القاهرة والمجتمع الدولى بضرورة رفع الحصار عن غزة؟ وإذا كانت مصر بصدد تصحيح هادئ للأخطاء التى ارتكبتها، فهل ستتقدم إلى الأمام خطوة أخرى، وتطلق سراح عناصر المقاومة الفلسطينيين الذين تعتقلهم بمن فيهم الخمسة عشر عنصرا من أعضاء حركة الجهاد الإسلامى الذين ألقى القبض عليهم فى طريق عودتهم من دمشق والسعودية؟
بماذا تفسر أن أبصار العالم العربى تعلقت بكلام رئيس الوزراء التركى رجب أردوغان ووزير خارجيته أحمد داود أوغلو، ولم يأبه أحد أو يعلق أملا على الاجتماع الطارئ لمجلس جامعة الدول العربية؟
كيف نفهم كلام السيد عمرو موسى أمين الجامعة العربية الذى أعلنه فى الدوحة يوم وقوع الجريمة، وقال فيه إنه لا أمل فى إقامة سلام مع إسرائيل، ومع ذلك فإن الجامعة العربية أيدت ذهاب الفلسطينيين لمفاوضات غير مباشرة مع ممثليها، علما بأنه هو من قال سابقا أن عملية السلام ماتت؟
بماذا تفسر إحجام الدول العربية على سحب المبادرة التى أطلقتها قمة بيروت، رغم إعلان العاهل السعودى وغيره من القادة العرب أنها لن تبقى طويلا على الطاولة، وهل يعنى السكوت العربى أن القادة أدركوا أنه لم تعد هناك طاولة أصلا؟
بماذا تفسر أن تركيا اتخدت عدة اجراءات تحذيرية وعقابية إزاء إسرائيل، كما طالبت باعتذارها وبمحاسبة المسئولين عن ارتكاب الجريمة، فى حين أن القادة العرب اكتفوا بالإدانات، ولم يتخذوا أى إجراء بحق علاقات ومصالح إسرائىل؟
كيف تقرأ واقعة رفع الأعلام التركية فى المظاهرات التى عمت العالم العربى، من الجزائر ونواكشوط إلى اليمن والسودان دون أن نرى علما واحدا «للشقيقة الكبرى» مصر؟
هل أصاب الرئيس مبارك أو أخطأ حين ألقى فى نفس يوم وقوع الجريمة كلمة أمام قمة أفريقيا ــ فرنسا، تجاهل فيها الموضوع ولم يشر إليه، واكتفى بالبيان الذى أصدرته رئاسة الجمهورية بخصوصه؟
بماذا تفسر أن رئيس الوزراء التركى وصف الغارة بأنها «عمل دنىء وجريمة إرهاب دولة» وأن الرئيس البرازيلى اعتبر ما أقدمت عليه إسرائيل بأنه «مجزرة شنيعة» فى حين أن البيان الرئاسى المصرى وصف ما جرى بأنه «استخدام مفرط وغير مبرر للقوة»؟
ما الحكمة فى الزج بالانقسام الفلسطينى فى البيان الرئاسى المصرى وهل تعد الإشارة إلى أن المصالحة الفلسطينية هى الطريق لرفع الحصار بمثابة محاولة من مصر لغسل أيديها من الاشتراك فى الحصار، ومن ثم إلقاء الكرة فى مرمى الانقسام الفلسطينى؟
هل صحيح أن غاية ما تملكه مصر أن تستدعى السفير الإسرائيلى إلى وزارة الخارجية لتبلغه احتجاجها؟ وهل صحيح ما نقلته الصحف الإسرائيلية من أن مصر «تفهمت» الموقف الإسرائيلى؟
حين تجاهل التليفزيون المصرى أصداء الجريمة الإسرائيلية يوم الثلاثاء، وانشغل طوال اليوم بمتابعة التصويت لانتخابات مجلس الشورى فى أنحاء البلاد، هل كان ذلك قرينة عملية على تطبيق شعار «مصر أولا»؟
هذه ليست كلها أسئلة للاستفهام، ولكن بعضها للاستنكار والاستهجان، وإجابات بعضها معروفة ومشهورة، والبعض الآخر إجاباته محيرة أو مخزية، وهى من جانبى نوع من الفضفضة التى لجأت إليها، بعدما صار فى الفم ماء كثير وامتلأ القلب بهم يفوق القدرة على الاحتمال.
AMIRA- المراقبة العامة
- عدد المساهمات : 280
نقاط : 491
تاريخ التسجيل : 01/07/2011
العمر : 25
الموقع : **ملــــــــــوزة**
رد: اسئلة الساعة...
مشكورة اختي الغالية على التميز الرائع بارك الله فيك
IKRAM- المراقبة العامة
-
عدد المساهمات : 412
نقاط : 470
تاريخ التسجيل : 14/07/2011
العمر : 29
الموقع : بينكم
مواضيع مماثلة
» اغبى 5 اسئلة في العالم
» اسئلة محامي عجيبة ؟
» لماذا نطوف عكس عقارب الساعة؟
» سلسلة أشراط الساعة لمحمد العريفي
» فتنة كبيرة ستقع وهي علامة من العلامات الكبري لقروب الساعة الرجاء الدخول
» اسئلة محامي عجيبة ؟
» لماذا نطوف عكس عقارب الساعة؟
» سلسلة أشراط الساعة لمحمد العريفي
» فتنة كبيرة ستقع وهي علامة من العلامات الكبري لقروب الساعة الرجاء الدخول
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس 02 أبريل 2015, 23:23 من طرف AlgeriaB10
» كتاب رائع في فن التفصيل والخياطة
الخميس 25 ديسمبر 2014, 20:30 من طرف جمال عمر
» ♥●● مخدات رائعة بالابرة والخيط ●●♥
الخميس 16 يناير 2014, 16:44 من طرف salmaWS
» التطريز .....
الخميس 16 يناير 2014, 16:40 من طرف salmaWS
» رسمات للتطريز
الخميس 16 يناير 2014, 16:33 من طرف salmaWS
» مجموعة من الوسائد المطرزة رائعة
الخميس 16 يناير 2014, 16:24 من طرف salmaWS
» أحلى فساتين مطرزة لعيونكم
الخميس 16 يناير 2014, 16:21 من طرف salmaWS
» معانى الشهور والايام
الأربعاء 13 نوفمبر 2013, 18:39 من طرف طاب موس
» القرار المكين
الأحد 09 يونيو 2013, 22:16 من طرف fatma lyle
» أيها الغائبون عنا....( زاد شوقنا إليكم والله )
الأحد 09 يونيو 2013, 21:33 من طرف fatma lyle